من بعد أغنية “اضرب والريح تصيح” التي اشتهر بغنائها وديع الشيخ والتي تعود للمنشد علي العطار، ها هي أناشيد “حزب الله” وحلفائه من الميليشيات الشيعية التابعة لإيران تغزو من جديد الملاهي الليلية وتجتاح معظم المناطق اللبنانية، فيرقص شباب كسروان وشاباتها على أنشودة قاسم حمادة والتي تروّج لفصيلة النجباء من الحشد الشعبي العراقي. فهل يعلم شبابنا وشاباتنا على وقع أي أناشيد يتمايلون؟
واشتهرت أنشودة قاسم حمادي “هو اجتباكم” من خلال تركيب فيديوهات على اللازمة والتي تركز كلماتها على مفاهيم التحدي والقوة والتخويف.