اعتبر النائب نهاد المشنوق أن “الكتل التي شاركت في إقرار الموازنة، ثم صوّتت ضدّها، تحتاج إلى خبراء في فكّ الألغاز والطلاسم. ومشهد رئيس الحكومة حسّان دياب وحيدًا على منصّة الوزراء، بلا حكومته، كان اعتداءً جديدًا على رئاسة الحكومة وإهانةً للبنانيين”.
وسأل، عبر “تويتر”: “كيف يتمّ تحويل مشروع الموازنة الذي أقرّته حكومة مستقيلة، ليناقشه مجلس النوّاب أمام حكومة لم تأخذ لا الثقة التقنية من مجلس النواب، ولا ثقة اللبنانيين الذين تظاهروا ضدّها؟”.
وختم: “نشهد تكريسَ أعرافٍ جديدة في البلد وإمعانًا في التفريط بصلاحيات رئاسة الحكومة”.
#المشنوق:
الكتل التي شاركت في إقرار #الموازنة، ثم صوّتت ضدّها، تحتاج إلى خبراء في فكّ الألغاز والطلاسم.
ومشهد الرئيس #حسّان_دياب وحيداً على منصّة الوزراء، بلا حكومته، كان اعتداءً جديداً على رئاسة الحكومة وإهانةً للبنانيين. (1/2) #مجلس_النواب pic.twitter.com/o89iFzrGTq— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) January 27, 2020
#المشنوق:
كيف يتمّ تحويل مشروع #الموازنة الذي أقرّته حكومة مستقيلة، ليناقشه #مجلس_النوّاب أمام حكومة لم تأخذ لا #الثقة التقنية من مجلس النواب، ولا ثقة اللبنانيين الذين تظاهروا ضدّها؟
نشهد اليوم تكريسَ أعرافٍ جديدة في البلد، وإمعاناً في التفريط بصلاحيات رئاسة الحكومة.— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) January 27, 2020