غرد الوزير السابق حسن مراد عبر حسابه على “تويتر”: “تأتي المفاوضات وتذهب وتأتي الصفقات وتذهب وتأتي التسويات وتذهب.. إلا فلسطين ستبقى ولن تذهب، حدودها الوطن العربي عاصمتها القدس الشريف، خريطتها من البحر إلى النهر، وسنستعيدها بالقوة شاء من شاء وابى من ابى”.
تأتي المفاوضات وتذهب وتأتي الصفقات وتذهب وتأتي التسويات وتذهب..
إلاّ فلسطين ستبقى ولن تذهب، حدودها الوطن العربي عاصمتها القدس الشريف، خريطتها من البحر إلى النهر، وسنستعيدها بالقوة شاء من شاء وابى من ابى..— hassan mourad- حسن مراد (@hassanmrad) January 28, 2020