هل تذكرون الزحمة الخانقة في مطار رفيق الحريري الدولي الصيف الفائت؟
يومها أقر مجلس الوزراء فتح ممرين سريعين للركاب في قاعتي المغادرة والوصول.
وبنتيجة هذه الأشغال، قدمت شركة باك المستثمرة للسوق الحرة اعتراضًا لوزارة الأشغال في عهد الوزير السابق يوسف فنيانوس مطالبة بتعويض عطل وضرر قيمته 26 مليون و700 ألف دولار مبررة ذلك بأن المساحة المستثمرة من قبلها تقلصت ولأن الديكور قد تضرر.
وزارة الأشغال وبعد استشارة دار الهندسة، اقترحت إما التعويض على باك بـ13 مليون و129 ألف دولار وإما تمديد فترة المزايدة التي فازت به الشركة لسنتين إضافيتين من دون دفع أي تعويض لها”.
واليوم، وفي ملف السوق الحرة داخل المطار، قال ديوان المحاسبة كلمته…
للاطلاع على تقرير مارون ناصيف، إضغط هنا