لفتت نقيبة الممرضين والممرضات ميرنا ضومط الى أن “مراكز الحجر الصحي التي ستستقبل المصابين بفيروس كورونا تشبه غرف المنزل وهي مخصصة لكل من لا يستطيع اجتماعياً ان يلازم منزله ولا يحتاج صحياً الى مستشفى، وفيها كل وسائل الراحة بحيث سيلازمها الشخص لأربعة عشر يوماً.”
وشرحت ضومط في حديث لـ”صوت كل لبنان” أن “العناية الطبية التي يحتاجها هؤلاء تختلف عن تلك التي تطبق في المستشفيات وأن هناك ممرضين وممرضات تطوّعوا لمتابعة حالة المحجورين الصحية.”
كما نوهت ضومط بمساندة “الناس للطاقم الطبي وثقتهم ودعمهم، ما يشكل دافعاً في الحرب ضد كورونا وطالبتهم بالتعاون من خلال البقاء في منازلهم.”