جدد وزير الخارجية والمغتربين الدكتور ناصيف حتي شكره لـ”مؤسسة الوليد بن طلال الانسانية” بشخص نائبة رئيسها الوزيرة السابقة ليلى الصلح حمادة “لما تقوم به المؤسسة من عمل انساني ووطني وتكفلها بتكاليف عودة الطلاب اللبنانيين من بلدان عدة ضمن خطة الاجلاء التي تنفذها الحكومة، وآخر ذلك اليوم رحلة الميدل إيست من روما التي وصلت مساء إلى بيروت وعلى متنها 110 طلاب، على نفقة المؤسسة”.