رصدت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني “رمي نفايات طبية وأمصال على ضفاف أحد روافد نهر الليطاني في منطقة حزين- طاريا”، مشيرة إلى أنها “سبق وادعت على 18 مؤسسة صحية في البقاع، بجرم رمي النفايات الطبية السائلة إلى النهر، وتأتي هذه الجريمة البيئة لتؤكد على الخسة وانعدام المسؤولية التي تتعاطى بها بعض المؤسسات الصحية، عشية تلقيها 450 مليار ليرة من الخزينة العامة، عقب هروبها من التصدي لوباء كورونا لتمارس القتل العمد بالنفايات الطبية”.