غردت عضو كتلة “المستقبل” النائبة رولا الطبش عبر “تويتر” قائلة: “بعد مرور 24 عاما، تبقى وصمة عار على جبين الإنسانية، وجرحا نازفا للكيان اللبناني؛ مجزرة قانا، حين التجأ اللبنانيون العزل الى خيمة الشرعية الدولية، ولم يدركوا أن شره الدم الذي لم تردعه شرائع السماء، ولا الارض، لن يسأل عن راية زرقاء ولا عن حرفين يدلان على المنظمة الدولية”.
واضافت: “قانا، فصل دموي آخر من صراعنا مع العدو، هو صراع وجودي مع كيان غاصب همجي عنصري، ما زال حتى اليوم ينتهك سيادتنا، بحرا وبرا وجوا، ولن تستقيم مقاومتنا له سوى بإلتفاف كل الشعب حول دولته، صاحبة المرجعية الدستورية والوطنية، بمؤسساتها الشرعية وفي مقدمها الجيش”.
بعد مرور 24 عاماً، تبقى وصمة عار على جبين الإنسانية،وجرحاً نازفاً للكيان اللبناني؛ مجزرة قانا، حين إلتجئ اللبنانيون العُزّل الى خيمة الشرعية الدولية، ولم يدركوا أن “شره الدم” الذي لم تردعه شرائع السماء ولا الارض، لن يسأل عن راية زرقاء ولا عن حرفين يدلان على المنظمة الدولية(2/1) pic.twitter.com/qRDVGKqbDB
— Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) April 18, 2020
قانا، فصل دموي آخر من صراعنا مع العدو، هو صراع وجودي مع كيان غاصب همجي عنصري، ما زال حتى اليوم ينتهك سيادتنا، بحراً وبرّاً وجواً، ولن تستقيم مقاومتنا له سوى بإلتفاف كل الشعب اللبناني حول دولته، صاحبة المرجعية الدستورية والوطنية، بمؤسساتها الشرعية وفي مقدمتها الجيش اللبناني(2/2)
— Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) April 18, 2020