يواصل الجيش توزيع المساعدات المالية على ذوي الطلاب في المدارس الرسمية في الهرمل والقاع، فيما احتشد العشرات عند مدخل سرايا الهرمل للحصول على إخراجات قيد. في الوقت الذي تحول الحصول على ذلك إلى سوق سوداء نظرا لعدم توفر طوابع مالية في صندوق محتسبية الهرمل ووصل سعر الطوابع إلى ضعف السعر المقرر لذلك.