استغرب عضو كتلة “المستقبل” النائب وليد البعريني “غياب الرحمة بين اللبنانيين حتى في شهر رمضان المبارك”، وقال: “لا السلطة ترحم شعبها ولا التجار يرحمون الناس، والنتيجة غلاء فاحش يطاول الاساسيات ولقمة العيش، حتى بات الصيام متواصلا لدى بعض العائلات نتيجة تعذر تأمين الافطار”.
وجدد مناشدته الحكومة، وتحديدا وزارة الاقتصاد، “النظر لواقع الناس وضبط الاسعار بدلا من التلهي بتصفية الحسابات السياسية وترك الناس تعاني بلا رقيب ولا حسيب”.