لفت النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر” إلى أنه “مهما كانت مبررات الحكومة، الاقتصادية والاجتماعية، التي حكمت قرارها بإعادة فتح البلد تدريجيا، وربما توجهها لمفهوم (مناعة القطيع)، فان التزام التباعد والكمامات ومنع الاكتظاظ والتجمعات، يبقى الأساس والضروري للحد من الخسائر، مع الموجات المرتقبة للوباء. الوعي، ثم الوعي، ثم الوعي”.
مهما كانت مبررات الحكومة، الأقتصادية والأجتماعية ،التي حكمت قرارها بإعادة فتح البلد تدريجيا، وربما توجهها لمفهوم (مناعة القطيع)، فان الألتزام بالتباعد، والكمامات،ومنع الأكتظاظ والتجمعات، يبقى الأساس والضروري للحد من الخسائر، مع الموجات المرتقبة للوباء.
الوعي، ثم الوعي، ثم الوعي!!— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) May 18, 2020