أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” بأن “مئات الأشخاص على شاطئ صور الجنوبي، الذين توزعوا بين مياه البحر للسباحة أو على الرمال لاكتساب اللون البرونزي أو التسامر وممارسة عدد من الألعاب الرياضية وكل ذلك بدون أي التزام بقرار التعبئة العامة، وخصوصًا لناحية الحرص على التباعد اللازم وعدم التجمع، بل إنهم لم يتجاوبوا مع دعوات عناصر القوى الأمنية وشرطة بلدية صور، إلى إخلاء المكان تحت طائلة المسؤولية”.
وتبين أن غالبيتهم من خارج منطقة صور، لاسيما من بيروت والجبل ومناطق أخرى، قصدوا بحر صور لأن “مياهه نظيفة خالية من التلوث”، كما قال عدد منهم، بحسب الوكالة.