حصل خلاف بين المعتصمين في ساحة عبد الحميد كرامي، على خلفية الدعوة الى الاعتصام والتظاهر وتدخل الجيش مما أفضى إلى تراجع الفريقين.
وعقدت لقاءات جانبية في عدد من المقاهي القريبة من الساحة، في ظل إجراءات ميدانية يتخذها الجيش في الساحة وعند الطرقات المؤدية اليها.