اشارت عضو كتلة “المستقبل” النائبة ديما جمالي الى “أعمال بربرية لمجموعات مشبوهة ضد أهل طرابلس، ومشروع تآمر لتحويل النظر عن السلاح غير الشرعي.”
وسألت: “إذا كان الهدف القضاء على الثورة فهل نضرب إقتصادنا؟ ولمَ لم تحسم القوى الأمنية الفوضى، وماذا يفعل رئيس الحكومة غير البكاء على اطلال فشله؟”
وختمت في تغريدة على تويتر: “ستبقى طرابلس عروسة الثورة فنصيحة “العبوا غيرها”.”