أعادت الجزائر سفيرها إلى فرنسا بعد أن تم استدعاؤه نهاية أيار اثر نشر فيلمين وثائقيين فرنسيين حول “الحراك” الذي شهدته البلاد، ما يشير إلى عودة العلاقات الطبيعية بين البلدين.
وذكرت السفارة الجزائرية في باريس أن صلاح البديوي “عاد الإثنين” إلى فرنسا مؤكدة معلومات نشرتها الصحافة الجزائرية، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.
وكان الخلاف الدبلوماسي انتهى بعد أن دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في 2 حزيران نظيره الجزائري عبد المجيد تبون. وتعهد الرئيسان “العمل للتوصل إلى علاقة هادئة وتحريك طموح للتعاون الثنائي”.