غردت النائبة ديما جمالي عبر حسابها على “تويتر” بالقول: “تبقى المؤسسات الدستورية المكان الأنسب للحوار، وعدا ذلك التفافا على الفشل والسقوط الذي نعيش بهما. يعقد لقاء بعبدا الذي أرادوه لتعويم السلطة مترنحا، فنتيجته المعروفة سلفا لن تتخطى البيان الرسمي والعناوين “الطنانة”. لا للحوارات الصورية، ونعم لعملية استئصال الورم لانقاذ ما تبقى”.
تبقى المؤسسات الدستورية المكان الانسب للحوار، وعدا ذلك إلتفاف على الفشل والسقوط الذي نعيش بهما. يعقد لقاء بعبدا الذي ارادوه لتعويم السلطة مترنحاً، فنتيجته المعروفة سلفاً لن تتخطى البيان الرسمي والعناوين "الطنانة".
لا للحوارات الصورية، ونعم لعملية استئصال الورم لانقاذ ما تبقى— Dima Jamali ديما جمالي (@JamaliDima) June 23, 2020