حصل سجال بين الرئيس السابق ميشال سليمان ونائب رئيس مجلس النواب ايلي الفرزلي في “اللقاء الوطني” في بعبدا.
وفي التفاصيل، وعلمت “النهار” أنّ الفرزلي وسليمان أيّدا العودة إلى “إعلان بعبدا”، لكنّ سجالاً وقع بسبب اعتبار سليمان أنّ البلد لا يعيش مخاطر أمنية تلامس الحرب الأهلية.
وأفادت الـmtv، بان ما سُرّب من داخل جلسة الحوار عن سجال بين سليمان والفرزلي ليس دقيقاً والأخير كان حريصاً على عدم الدخول في سجالات.