انطلقت مسيرة راجلة من ساحة النور في طرابلس وتوقفت عند منازل عدد من السياسيين في المدينة، حيث هتف المحتجون بواسطة مكبرات الصوت، محمّلين هؤلاء السياسيين مسؤولية الغلاء وارتفاع الأسعار وتفشي الفساد.
كما نددوا بانقطاع التيار الكهربائي وبغياب أي اهتمام من قبل المسؤولين المعنيين في إيجاد الحلول السريعة للأزمات التي يتخبط فيها الناس على مختلف الصعد الاقتصادية والمعيشية.
وواكبت هذه التحركات عناصر من القوى العسكرية والأمنية لضبط الأوضاع.