غردت النائبة ديما جمالي عبر حسابها على “تويتر” قائلة:”زار الدار الكريمة، فأخطأ بالكلام، استقبل السفيرة فيما حلفاؤه يشتمونها، طمأننا بأن البلد لن يكون تحت السيطرة طالما هو موجود، وقد نسي أن يخبرنا بأنه وحكومته تحت سيطرة من يغيرون هوية لبنان ويتحكمون بشعبه؛ مجددا، حان وقت الرحيل يا بروفسور”.
زار الدار الكريمة، فأخطأ بالكلام،
إستقبل السفيرة فيما حلفاؤه يشتمونها،
طمأننا بأن البلد لن يكون تحت السيطرة طالما هو موجود، وقد نسي أن يخبرنا بأنه وحكومته تحت سيطرة من يغيّرون هوية لبنان ويتحكمون بشعبه؛
مُجدداً، حان وقت الرحيل يا بروفيسور!— Dima Jamali ديما جمالي (@JamaliDima) July 12, 2020