فوجئ مواطن يعمل في مكتب في منطقة بولفار كميل شمعون في عين الرمانة، حين نزل إلى سيارته ظهر الثلثاء لإحضار أوراق، بسقوط رصاصة طائشة على السيارة ما أدى إلى كسر في زجاجها.
فهل بات الرصاص الطائش عنوانا بسيطا في بلد الفلتان الأمني؟ وألم تكن هذه الرصاصة قادرة على قتل مواطن لو سقطت عليه عوضا عن السيارة؟