أكد دار الفتوى في طرابلس والشمال في بيان أن “طرابلس لم تكن يوما بيئة حاضنة لأي ممارسات إرهابية، بل كانت ضحية لها، ولم يجد الفكر المتطرف وأمثاله اي مناخ داعم له في ربوعها، بل كانت وما زالت مدينة العلم والعلماء والثقافة والطيبة والنموذج للعيش المشترك الذي اعترف به الجميع لها.”
كما شددت دار الفتوى على ان “أي كلام يصدر عن شخصية دينية أو سياسية بحق طرابلس يحاول إحياء هذه الاتهامات، سواء عن قصد أو غير قصد، لا يمثل إلا رأي صاحبه وليس له أي صفة رسمية أو مصداقية واقعية”.