أشار اللواء أشرف إلى أن “داعش” الاصطناعية وأخواتها تتحرك غبّ الطلب، بعد تمهيداتٍ إعلامية وسياسية مكشوفة. تعوَّد المشروع الإيراني أن يستحضر التطرف وخاصةً التطرف الاصطناعي الذي هو صنيعته لإخافة “الأقليات” الذي كان يدّعي حمايتهم”.
وأضاف، في بيان: “لم يوفّر المشروع الإيراني دم اللبنانيين من كافة المذاهب والطوائف. أسال دم الشيعة أولاً ثم دم السنَّة والدروز و حتى دم المسيحيين الذين إدّعى حمايتهم”.
وختم: “الإرهاب الإيراني يماثل إرهاب داعش. إنهما وجهان لعملة واحدة. اللعبة أصبحت مكشوفة ولم تعد تنطلي على أحد. توحَّدوا أيها اللبنانيون لإنقاذ الوطن”.