أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن قلقه العميق إزاء الوضع في هونج كونج وحقوق الإنسان لأقلية الويغور المسلمة بالصين، خلال اجتماع عقده الجمعة مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي.
وبعد أشهر من الاحتجاجات، جرى تطبيق قانون أمني جديد في هونج كونج أثار انتقادات واسعة في الغرب لتهديده للحقوق والحريات الأساسية التي تم التعهد بها عندما عادت المدينة إلى الحكم الصيني في عام 1997.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من مليون مسلم من الويغور محتجزون في معسكرات في منطقة شينجيانغ.