كشفت مصادر متابعة لجريدة “الأنباء” أن الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون يحمل الكثير من الأفكار التي سيطرحها على المسؤولين اللبنانيين، وسوف يتمنى عليهم الالتزام بها، والشروع بالإصلاحات المطلوبة، والتحضير لانتخاباتٍ نيابية مبكرة في غضون سنة، لأنّه آن الأوان لخروج لبنان من تقوقعه الطائفي والمذهبي الذي قد يوصله إلى الزوال في حال استمرت الأمور على ما هي عليه.
وأكدت المصادر أن، “لا تضارب بين زيارتَي ماكرون ومساعد وزير الخارجية ديفيد شينكر إلى بيروت”، مشيرةً إلى اتفاقٍ بين إدارة دونالد ترامب وفرنسا لمنع الانهيار في لبنان.