عاد التوتر إلى منطقة خلدة التي شهدت منذ أيام اشتباكات أدّت الى مقتل شخصين.
وفي المعلومات دخل محمد شبلي، شقيق علي شبلي، مع مجموعة مسلحة إلى الفيلا بحجة أخذ أغراض، فعلم شباب عرب خلدة بوجوده وتم إطلاق النار على الفيلا، ورد محمد شبلي والمجموعة المرافقة على مصادر النيران فورا… ثم انسحب من الفيلا هو والمجموعة، علما أن الجيش موجود جنب الفيلا من يوم الحدث.
واعتبر شباب العرب أن هذا يشكل تحد واستفزاز لهم وشرطهم اجلاء عائلة القاتل شبلي من البلدة من أجل مساعي التهدئة وهذا لم يحصل.