مضى الأسبوع الأول من الاسبوعين المحدّدين لتأليف الحكومة الجديدة، لينطلق كل الزخم والرهان على الاندفاعة الفرنسية هذا الاسبوع، على أمل ان يشهد في نهايته الولادة الحكومية الموعودة. فهناك مكابشة بين الزخم الفرنسي المحدّد بأسبوعين لاستيلاد الحكومة، وبين اللعبة الداخلية وقدرتها على التعطيل او فرض قواعد العمل الخاصة بها.
وعلمت “الجمهورية”، انّ الاتصالات الجارية في شأن التأليف ما زالت في اطار العناوين العريضة للتشكيلة الوزارية، من حيث الحجم وتوزيع الحقائب، ولم تدخل بعد في التفاصيل المتعلقة بالاسماء. ومن المرجح ان يرسو الحجم على 20 الى 24 وزيراً.