لم تصدر بعد النتائج النهائية عن وجود مادة الاسبستوس في محيط مرفأ بيروت من جراء انفجار مبنى الاهراءات الذي يبدو أنه تم بناؤه من هذه المادة المسرطنة.
وتتردد بعض كتائب اليونيفيل في ارسال جنودها الى البواخر التابعة لها في المرفأ، خوفاً من تنشق غبار الردميّات الذي يسبب السرطان في حال التعرض له لفترة من الزمن.