غرد الوزير السابق ريشار قيومجيان عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “زينب الحسيني طفلة الـ14 عاما، استفردوا بها، اعتدوا عليها ثم أحرقوها حيّة.”
وتابع: “أبعِدوا الاعتبارات المذهبية والذكورية والعائلية والمناطقية والانتخابية عن الملف والأهم ارفعوا لمرة الضغوط السياسية عن القضاء ليلقى المعتدون المجرمون أقصى العقوبات وإلا ستتكرر المأساة مع نساء وأطفال آخرين”.
#زينب_الحسيني
طفلة ال 14 عاما، استفردوا بها، اعتدوا عليها ثم أحرقوها حيّة.
أبعِدوا الاعتبارات المذهبية والذكورية والعائلية والمناطقية والانتخابية عن الملف
والأهم ارفعوا لمرة الضغوط السياسية عن القضاء ليلقى المعتدون المجرمون أقصى العقوبات
وإلا ستتكرر المأساة مع نساء وأطفال آخرين pic.twitter.com/v4xcUERe6M— Richard Kouyoumjian (@RKouyoumjian) September 21, 2020