أجاب الاعلامي مارون ناصيف، عبر حسابه على “فايسبوك” على “كل يلي عم يسألوني تركت الـlbci النا فترة ما عم نشوفك، ولكل “المحبّين” يلي سوّقوا لإشاعة إنو الـlbci فلّلتني.”
وقال ناصيف: “الجواب ببساطة، لا أنا تركت ولا الـlbci فلّلتني. عم طلّ قليل عالشاسة صحيح وهيدا قرار انا أخدتو من ١١ آذار ٢٠٢٠ ومشكورة إدارة المحطة على تجاوبها وتفهّمها، ولكن عم بشتغل من البيت عادي قناعةً مني بإنو الصحافة ولا يوم كانت بس كاميرا، وتماشياً مع الظروف الإستثنائية يلي عم نعيشها ويلي بتطّلب منا شوية تضحيات. وهون رح كون متل العادة أكتر من صريح، الظروف الإستثنائية يعني طريقة الحياة الجديدة يلي فرضها علينا فيروس كورونا ويعني كمان الوضع الإقتصادي والنقدي الحرج يلي فرضتو علينا السياسات الخاطئة والفاسدة من أكتر من ٣٠ سنة. يعني بإختصار لازم نحمي حالنا وأهلنا وولادنا من كورونا بالتخفيف من الإختلاط ولازم كمان نعرف كيف نصمد إقتصادياً ومادياً بما إنو رايحين عالأسوأ والصمود يعني نخفف مصاريف قدر الإمكان. ولو إخترت الكاميرا على الصحة والعائلة والصمود، لكنت مجرماً.”
