قدّم رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط مبادرة للحل منذ ساعات الليل حتى لحظة وصول الرئيس المكلف مصطفى أديب إلى بعبدا لمنع الاعتذار، إلّا أنه فشل في ذلك، بحسب ما أفادت مصادر الاشتراكي لـ”الجديد”.
وأشارت المصادر الى ان مبادرة جنبلاط كانت تجاه الجميع، فرنسا والثنائي الشيعي وأديب ومَن أفشلها يتحمّل مسؤولية ما نحن مقبلون عليه.
وقالت إن “ما حصل هو خطيئة كبرى بحق اللبنانيين وكل مَن أوصل مهمة أديب إلى الاعتذار يتحمّل المسؤولية، والآن الجميع تحت الصدمة”.