استنكر نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي “الإعتداء الذي تعرض له الجيش اللبناني في ثكنة عرمان في طرابلس، وأدى إلى سقوط شهيدين من أفراده”، منوها “بالعملية النوعية لشعبة المعلومات والجيش في وادي خالد والتي أدت إلى ضرب مجموعة إرهابية وتفكيكها”.
ونبّه في بيان “من عودة الخلايا الإرهابية النائمة إلى التحرك، وتنفيذ أعمال تخريبية، مستغلة الأزمة الراهنة”، مهنئا “الجيش وقوى الأمن الداخلي وسائر الأجهزة الأمنية، على سهرها الدائم لفرض الأمن وحماية السلم الأهلي، سائلا الرحمة لشهداء الوطن والشفاء للجرحى”.