ذكرت مصادر بعبدا، عبر الـ “mtv”، أن “رئيس الجمهورية ميشال عون تحرّك حيث لم يتحرك الآخرون”.
وتابعت المصادر: “الثلث الثالث والأخير من عهده لن يقبل فيه بالجمود وسط الكارثة الحاصلة. وهو لم يتأخر بدعوته، وحدّد موعد 15 تشرين لأنه سبق وأعطى من قبل مهلة أسبوع للكتل النيابية، فلم تتحرك فتحرّك هو، وقد أعطاها مهلة أسبوع جديد للتسمية”.