بمناسبة الذكرى السنوية الاولى على انطلاق ثورة “17 تشرين”، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بصور وفيديوهات للساحات التي غصّت بالثوار في المناطق اللبنانية كافة، وشارك الناشطون بعدد من “الهاشتاغ” عبر “تويتر” منها “17 تشرين” و”ثورتنا مكملين” و”لبنان ينتفض”.
واستذكر الثوار، بفرح وغصة “17 تشرين”، آملين في التخلص من الطبقة السياسية التي أوصلت الشعب الى الحضيض، الشعب الذي استُنفزت قواه ولم يعد باستطاعته تحمّل المزيد من “الضربات”، رافضين الهجرة وداعين الى الثورة وفقط الثورة لتحصيل حقوقهم المسلوبة وبناء وطن جديد.
رزق الله لمّا كانوا المسؤولين مزروبين ببيوتهم متل البسينات، وإذا ضهروا يمرقوا بسياراتهم متل الحراميّي حتى ما حدا يشوفهم ويتلقّط فيهم#ثورتنا_مكملين #١٧_تشرين#لبنان_ينتفض
— Georges El Hani (@georgeselhani1) October 17, 2020
It’s been 1 year ??❤️
The year when we came together as one ✌?#ثورتنا_مكملين #ثورة_سرقها_الزعران #ثورة_١٧_تشرين #بيروت #لبنان #لبنان_ينتفض pic.twitter.com/o16UwcOoEK— نور ? (@nouramin_) October 17, 2020
نفتقد الوطن و الثورة هي الأمل ✊???#ثورتنا_مكملين #١٧_تشرين #ثوره #لبنان_ينتفض pic.twitter.com/ReKRT6fAZH
— Foula (@FoulaMarina) October 17, 2020
بالقلب ?? #ثورتنا_مكملين #ثورة_١٧_تشرين pic.twitter.com/ndy91VhfMO
— Nadia Bsat?? (@NadiaBsat) October 17, 2020
روح الثورة لن تموت، مادامت قلوب المشاركين فيها راغبة في النصر..#ثورتنا_مكملين
— YES! my name is Ɲιяναηα (@nirvanxiety) October 17, 2020
الثورة الحقيقية في صناديق الإقتراع،
في النفوس،
في الأفكار.
تترجم بحالة واحدة، العمل السياسي المنظم.
تحية لكل صوت شريف، مناضل، صادق في #١٧_تشرين— Nadine Welson Njeim (@nadinewnjeim) October 17, 2020
لأن ما بدنا نهاجر…#١٧_تشرين#ثورتنا_مكملين
— LARISSA (@larissaalassad) October 17, 2020