أشارت وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية إلى أن “سلوك تركيا إزاء فرنسا غير مقبول لاسيما أنه يأتي من بلد حليف”.
ولفتت، في بيان، إلى أن “تركيا لم تبد أي تنديد أو تضامن بعد العملية الإرهابية في كونفلان سانت أونورين، وأضافت أنقرة منذ أيام دعاية حاقدة ضد فرنسا تدل على إرادة في بث الكراهية ضدنا وبيننا، وشتائم مباشرة ضد رئيس الجمهورية تم التعبير عنها في أعلى مستوى للدولة التركية”.
وتابعت: “إن سفير فرنسا في تركيا قد تم استدعاؤه نتيجة لذلك، ويعود إلى باريس هذا الأحد 25 تشرين الأول 2020 للتشاور”.