دعا شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب المجتمع الدولي إلى “إقرار تشريع عالمي يجرم معاداة المسلمين”، معلنًا “إطلاق منصة عالمية للتعريف بالنبي بلغات متعددة”.
وأضاف: “على المسلمين ان يتقيدوا بالتزام الطرق السلمية والقانونية والعقلانية في مقاومة خطاب الكراهية والحصول على حقوقهم المشروعة اقتداء بنبيهم محمد”.
وختم: “هذه الرسوم المسيئة عبث وتهريج وانفلات وعداء صريح للدين الإسلامي ولنبيه الكريم”. وقال: “من المؤلم أن تتحول الإساءة للإسلام إلى أداة لحشد الأصوات والمضاربة في أسواق الانتخابات”.