كشفت وسائل إعلام فرنسية عن أن “إحدى ضحايا هجوم كنيسة نوتردام في نيس كانت امرأة برازيلية مقيمة في فرنسا”.
ويبدو أن المرأة البالغة من العمر 44 عامًا وهي أم لثلاثة أطفال لم تمت على الفور، حيث تعرضت للطعن عدة مرات وتمكنت من الفرار من الكنيسة إلى مطعم قريب حيث فارقت الحياة هناك.
وإلى جانب الضحية البرازيلية، قطع المهاجم رأس امرأة تبلغ من العمر 60 عاما كانت تذهب بانتظام إلى الكنيسة، أما الضحية الثالثة فهو أب يبلغ من العمر 55 عاما كان من المقرر أن يحتفل الجمعة بعيد ميلاده، وفقا لأحد أقاربه.