أشار الأستاذ الجامعي والناشط السياسي الدكتور مكرم رباح إلى أن “عناصر من الأمن العام في مطار رفيق الحريري الدولي اقتادته مع أغراضه للتدقيق بينما كان في طريقه إلى دبي، وطلبت تفتيش أجهزته الإلكترونية من هاتف وحاسوب لكنه رفض واتصل بمحاميه”.
وأفادت “النهار” بأن “مرجعًا قضائيًا تواصل مع مسؤول رفيع في الأمن العام، قائلًا إنه لا يحق إيقاف رباح واحتجازه من دون إشارة قضائية. وبعد اتصالات، أُطلق رباح الذي بقي في بيروت. وتخوف الأخير من ممارسات بوليسية و”تركيب أفلام” في نهج أمني مرفوض ومدان”.