أخلت الشرطة الفرنسية مخيما عشوائيا لنحو 2500 مهاجر، دون وثائق إقامة قانونية، يقع بين طرق سريعة في ضاحية سان دوني، المحاذية لباريس، وقريبا من ملعب “ستاد دو فرانس”.
وشدد ديدييه لالمون، مدير شرطة باريس على ان “هذه المخيمات غير مقبولة، والهدف من هذه العملية هو إيواء الذين هم في وضعية قانونية، بينما الذين هم في وضعية غير قانونية لا يحق لهم البقاء في البلاد”.
وأكد وزير الداخلية، جيرالد دارمانين، ان ساكني المخيم “سيتم إيواؤهم من أجل ضمان الأمن وشروط الصحة للجميع، لاسيما أمام كوفيد 19”.