أعلنت السلطات القطرية انها تمكنت من تحديد هوية الرضيعة التي جرى التخلي عنها في مطار الدوحة، خلال تشرين الأول الماضي، فتم إجبار مسافرات على الخضوع لفحص مهبلي مهين، لأجل تحديد الأم المحتملة.
وأفاد المدعي العام القطري بأن الوالدة تحمل جنسية دولة آسيوية، وأن التحقيقات كشفت أنها بادرت “أثناء مغادرتها البلاد إلى إلقاء الطفلة حديثة الولادة في سلة المهملات داخل إحدى دورات المياه بصالة المغادرة بالمطار، واستقلت الطائرة الى وجهتها”.