أكّد النائب طوني فرنجية أن “المطلوب هو تدقيق جنائي يكشف الهدر والاختلاس بدءاً من المصرف المركزي مروراً بالإدارات والمؤسسات ووصولاً إلى وزارات الطاقة والاتصالات والمال وعدم الاكتفاء بتبادل الرسائل وإصدار المواقف.”
وقال على حسابه عبر تويتر: “المزايدات هدفها تبرئة الذات وحرف الأنظار عن الارتكابات الممنهجة والفشل العميق في إدارة الدولة وهو ما تجلى في التعامل مع جريمة المرفأ والاستمرار في عرقلة ولادة الحكومة فضلاً عن عدم إصدار موازنة عام ٢٠٢١. كفانا هرطقة وشتان بين حقٍ، وحقٍ يُراد منه باطل. سقط النفاق!”
المزايدات هدفها تبرئة الذات وحرف الأنظار عن الارتكابات الممنهجة والفشل العميق في إدارة الدولة وهو ما تجلى في التعامل مع جريمة المرفأ والاستمرار في عرقلة ولادة الحكومة فضلاً عن عدم إصدار موازنة عام ٢٠٢١. كفانا هرطقة وشتان بين حقٍ، وحقٍ يُراد منه باطل. سقط النفاق! (٢/٢)
— Tony Frangieh (@TonyFrangieh) November 27, 2020
المطلوب هو تدقيق جنائي يكشف الهدر والاختلاس بدءاً من المصرف المركزي مروراً بالإدارات والمؤسسات ووصولاً إلى وزارات الطاقة والاتصالات والمال و غيرها وعدم الاكتفاء بتبادل الرسائل وإصدار المواقف. (١/٢)
— Tony Frangieh (@TonyFrangieh) November 27, 2020