اعتبر مدير الاستخبارات الأميركية جون راتكليف الصين أنها أكبر تهديد للديمقراطية والحرية على مستوى العالم منذ الحرب العالمية الثانية.
وكتب في مقال رأي نشر على موقع “وول ستريت جورنال” إن “المعلومات الاستخباراتية واضحة: تنوي بكين الهيمنة على الولايات المتحدة وبقية العالم اقتصاديا وعسكريا وتقنيا”.
وأضاف أن بكين تشكل “أكبر تهديد لأميركا اليوم، وأكبر تهديد للديمقراطية والحرية في جميع أنحاء العالم منذ الحرب العالمية الثانية”.
ولفت إلى أن “نهج التجسس الاقتصادي” الصيني يتألف من ثلاثة جوانب هي “السرقة، والنسخ والاستبدال”.
وتابع أن السلطات الصينية “أجرت اختبارات” على أفراد من الجيش الصيني “على أمل تطوير جنود بقدرات معززة بيولوجيا”، دون أن يقدم تفاصيل أكثر على هذا الادعاء.