أعلنت الصحافية مريم سيف الدين أنها “تعرضت للاعتداء مع عائلتها من قبل بلطجية وميليشيات مسلحة”، بحسب ما وصفتهم.
وقالت، عبر مواقع التواصل الاجتماعي: “الاعتداء تم هذه المرة من قبل الأشخاص الذين عادة ما يستأجرون للقيام بهذه المهام في المنطقة وقد استأجره الشخص الذي اعتدى علينا المرة السابقة”.
ولفتت إلى أنه “تم تهديدها بشكل علني بالقتل هي وإخوتها في حال كانوا خارج المنزل”.
ولاحقًا، تضامن عدد كبير من الناشطين والإعلاميين مع سيف الدين، وإليكم بعض التعليقات:
الاعتداء على الصحافية مريم سيف الدين وعائلتها والتهديد بقتلهم من قبل بلطجية وميليشيات مسلحة في الضاحية ..
نعيش في دويلات او ماذا ؟؟ اين القوى الامنية وهو ليس الاعتداء الاول من نوعه @LebISF
ترهيبكم لن ينفع .. كل الدعم مريم @MariamSeif pic.twitter.com/R0Wzbcs4Ai— Larissa Aoun (@LarissaAounSky) December 5, 2020
التويتر ليس منصة للتعبير فقط، انه منصة للتضامن والضغط، وفي بعض الاحيان لا نملك سوى التضامن مع بعضنا بوجه ما نتعرض له في هذا البلد المزرعة. كل التضامن مع #مريم_سيف ومع كل مظلوم في هذا البلد المنهوب المسروق المسيطر عليه @MariamSeif
— Salman Andary (@salmanonline) December 5, 2020
كل التضامن مع الزميلة مريم سيف الدين.
مريم تعرضت هي وعائلتها لتهجم وتهديد بالقتل وعندما ارادت ان تحتكم للقانون وذهبت لتشتكي على المعتدين تم توقيفها هي بدلا من توقيف المعتدين.
سقط العدل
#مريم_سيف #لبنان_ينتفض@MariamSeif— Hady jaafar (@Hadyjaafar) December 5, 2020
كل التضامن مع #مريم_سيف ✊? والاكيد الموضوع ما رح يمر مرور الكرام كرمال مريم وعيلتها??
— mirella bou khalil (@MirellaBoKhalil) December 5, 2020
كل التضامن مع مريم سيف الدين التي تعرضت هي وعائلتها لتهجم وتهديد بالقتل، ذهبت لتشتكي على المعتدين فتم توقيفها هي لا المعتدين. هذا هو معنى الفساد والمفيات في البلد #مريم_سيف #لبنان_يغرق #لبنان_ينتفض
— alain dargham (@dargham) December 5, 2020
كل التضامن مع الزميلة والصحافية والصديقة #مريم_سيف، لم يعد مسموحا التهديد بالقتل، والاعتداء على الناس من أجل الاختلاف بالرأي ما عاد ينسكت عنه الموضوع. اين هي نقابة الصحافة؟ اين هو القضاء؟ https://t.co/tGSc8P6NIj
— Sobhiya Najjar صبحية_مع_الناس@ (@Sobhiyanajjar) December 5, 2020
“مقاومي” حزب الله تحولوا رسمياً الى بلطجيي، تفوقوا على بلطجة حركة امل مؤخرا. هالمقاومين هجموا على الناشطة والصحافية والصديقة مريم سيف وعائلتها وضربوهن وهددوهم بالقتل بمنطقة برج البراجنة مكان سكنها. مريم تم الاعتداء عليها على خلفية مقالات كتبتها هاجمت فيها الحزب.كل التضامن مع مريم pic.twitter.com/MPWrfXF1BE
— Dima ديما صادق (@DimaSadek) December 6, 2020