أمل الرئيس الفلسطيني محمود عباس في “العمل مع الإدارة الأميركية القادمة”، مؤكدًا أن “الجهود مستمرة لحشد الدعم الدولي وإيجاد حل شامل وعادل للقضية الفلسطينية”.
وأضاف، في كلمة متلفزة عشية الذكرى الـ56 لتأسيس حركة التحرير التي يترأسها: “نتطلع للعمل مع الإدارة الأميركية القادمة على أسس متينة من الثقة المتبادلة لتعزيز العلاقات معها وتحقيق السلام والأمن للجميع”، متابعًا: “باقون على أرضنا متمسكون بثوابتنا الوطنية، حتى استعادة حقوقنا، نحو بناء دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس”.
وختم: “شعبنا سيواصل نضاله وتصديه لممارسات إسرائيل العدوانية بتعزيز الجبهة الداخلية، وتحقيق المصالحة والذهاب للانتخابات والوقوف صفًا واحدًا على قلب رجل واحد”.