أكد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو أن السفينة التي تعرضت إلى هجوم في سواحل نيجيريا تحمل علم دولة أجنبية ولكن الشركة المشغلة تركية، لافتا إلى أن العمل جار لتحرير المختطفين.
وقال جاويش أوغلو، في تصريح لقناة “إن تي في” التركية، إن “السفينة كانت تحمل علم دولة أجنبية والشركة المشغلة للسفينة تركية تؤمن الكوادر لها”، مضيفا أن “السفينة التركية باتت في مياه دولة الغابون وتنتظر هناك لترسو في الميناء بأمان”.
وتابع: “إن القراصنة الذين اعتدوا على السفينة لم يتواصلوا معنا حتى اللحظة.. ونواصل اتصالاتنا لإنقاذ المواطنين الأتراك المختطفين (15 فردا من بين 18 تركيا كانوا على متن السفينة، بالإضافة إلى أذربيجاني واحد)”.