غرّد النائب محمد الحجار عبر حسابه على تويتر قائلًا: “لا جدية في الحديث عن محاسبة من نفذ أو أراد أو ساعد أو سكت أو غضّ النظر، أفراد أو جماعات، عن محاولة إحراق وتخريب عاصمة لبنان الثانية طرابلس الفيحاء وتلطيخ وتشويه سمعتها، إلا بالمسارعة إلى القبض على الفاعلين ومحاكمتهم هم ومحركيهم… وغير ذلك تواطؤ مفضوح.”