في وقت وصل فيه لبنان إلى قعر “جهنم” حيث لا دولة ولا قانون، والأمن مستباح للخارجين عن عباءة مما تبقى من الدولة اللبنانية، انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي إعلانات سورية عن تهريب مطلوبين من سوريا إلى لبنان وبالعكس، وذلك باستخدام مؤسسة “الخال للسياحة والسفر”، من دون أي عائق على أي طريق عسكري عبر الحدود السائبة، إضافة إلى تحديد أسعار كل عملية بحسب المنطقة، وعلى عينك أيتها الأجهزة الأمنية… فهل من يتحرك؟!
The music these ppl pick for the vids tho… pic.twitter.com/fNf4GxijK6
— S. Rifai (@THE_47th) February 3, 2021
My absolute fav song in this ride: تقبرني وتؤمرني
Rough translation: “may she bury me and command me” pic.twitter.com/VFKXJi7k2v
— S. Rifai (@THE_47th) February 3, 2021