لم يسلم الكاتب والناشط السياسي لقمان سليم من “حزب الله” حتى بعد وفاته، ومواقع التواصل تشهد!
أفرغ مناصرو “حزب الله” حقدهم في تعلقياتهم على المنشور الأخير الذي كتبه سليم على صفحته الخاصة على “فيسبوك”. فهؤلاء المناصرون “فرحوا” و”هلّلوا” لجريمة القتل وانهالوا بالشتائم و”الشماتة” وتفوهوا بسخافاتهم وتفاهاتهم معتبرين ان الجريمة “انتصار”.
إشارة الى ان هاشتاغ #حزب_الله_إرهابي انتشر بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما وُجّهت أصابع الاتهام لـ”حزب الله” لضلوعه في عملية الاغتيال.