كشفت مصادر طبية لقناة “العربية”، عن ان الكاتب والناشط السياسي المعارض لقمان سليم تعرض للتعذيب قبل قتله.
كما كشفت مصادر “العربية” أن عائلة سليم ستسلّم هاتفه المحمول الى جهات دولية.
إدانات دولية:
علّقت وزارة الخارجية الفرنسية على عملية اغتيال لقمان سليم، قائلة: “قتل الناشط لقمان سليم المناهض لحزب الله جريمة بشعة”. وطالبت الخارجية بتحقيق شفاف باغتياله.
وبدورها أدانت وزارة الخارجية الأميركية بـ”أشد العبارات” حادثة اغتيال سليم.
واعتبرت السفيرة الأميركية في بيروت دوروثي شيا ان “اغتيال لقمان سليم لم يكن مجرد اعتداء وحشي على فرد، بل كان هجومًا جبانًا على مبادئ الديمقراطية وحرية التعبير والمشاركة المدنية.إنه أيضا هجوم على لبنان نفسه”.