أمضى البولندي توماس كوميندا، 18 سنة من عمره في السجن ظلماً بعد أن اتهم باغتصاب وقتل فتاة تبلغ من العمر 15 سنة، قبل أن تظهر أدلّة جديدة للطب الشرعي تثبت براءته.
وقرّرت السلطات البولندية، بناء على براءته، أن تمنحه أكبر تعويض في تاريخها، وبلغ قيمته 3.46 مليون دولار.