أشار المتحدث باسم الخارجية الأميركية، نيد برايس، إلى أن مبيعات السلاح لمصر كانت تجديدا روتينيا للصواريخ الدفاعية التابعة للبحرية، ولن يمنع واشنطن من مواصلة التركيز على حقوق الإنسان.
وأوضحت في بيان لها، أنها وافقت على بيع 168 صاروخا تكتيكيا لمصر “الشريك الاستراتيجي المهم في الشرق الأوسط”.
كما أعلنت الحكومة الأميركية الثلاثاء، أنها وافقت على صفقة لبيع أسلحة لمصر بحوالي 200 مليون دولار، متعهدة في الوقت ذاته بالضغط على القاهرة في ملف حقوق الإنسان.
وسبق لبايدن أن تعهد باتخاذ موقف أقوى بشأن قضايا حقوق الإنسان في العالم، من الذي كان يعتمده سلفه دونالد ترامب.